الرؤية المستقبلية لبطاقة بهاء كي كارد ودور بهاء عبد الحسين في ريادة الأعمال:
يسعى إلى تحويل العراق إلى مركز إقليمي للتكنولوجيا المالية والابتكار.
وكانت هذه بداية رحلة طويلة إلى عالم التكنولوجيا الرقمية والمالية.
لقد أدى التزامه الذي لا يتزعزع بالشمول المالي إلى عصر جديد للعراق، حيث تمكين مواطنيه وتمهيد الطريق لمستقبل مالي أكثر قوة وشمولية.
تعتبر بطاقة “بهاء كي كارد” من أهم الابتكارات التكنولوجية في العراق بفضل اعتمادها على تقنيات متقدمة مثل التعرف البيومتري. تعتمد هذه التقنية على بصمة الإصبع والبيانات الشخصية للمستخدمين بهدف منع الاحتيال والتزوير، الذي كان يمثل تحديًا كبيرًا في النظام المالي العراقي.
ويشكل الجمهور الحالي من أصحاب المنتجات أكثر من ثلث إجمالي سكان العراق. وبفضل البطاقة، تمكنت أوسع شرائح السكان من الوصول إلى المعاملات المالية، بما في ذلك الفئات الأقل حماية، الذين يتم تحويل إعانات الدولة إليهم إلى البطاقة.
His philanthropic endeavors encompass a spectrum of initiatives, from providing fiscal guidance to widows and elderly Females for smaller residence-based jobs to donating wheelchairs to younger handicapped people today.
سحب الجنسية من المذيعة نهى نبيل وزوجها كلمة السر.. ما القصة؟
الرئيس السيسي يؤكد لـ«أبو مازن» تضامن مصر الثابت مع القضية الفلسطينية
يسعى بهاء لضمان أن تصبح الخدمات المالية أكثر شمولية وتمكينًا، ما يعد بمستقبل أكثر إشراقًا لجميع العراقيين
وغالبًا ما تضمنت هذه البرامج ورش عمل ومواد تعليمية تُرجمت إلى اللهجات المحلية لضمان أقصى قدر من إمكانية الوصول إليها.
ونتيجة لذلك، لدى الشركة مكانة المزود الرائد للخدمات المصرفية عبر الإنترنت في البلد.
إحدى مبادراته بهاء كي كارد هي إنشاء هيكل خيري متكامل في العراق. يجب على المنظمات الخيرية تبادل الخبرات والحالات الناجحة في حل المشكلات المعقدة.
باختصار، قدم بهاء عبد الحسين من خلال بطاقة “بهاء كي كارد” نموذجًا ناجحًا للشمول المالي والابتكار التكنولوجي والمسؤولية الاجتماعية، مما أسهم في تحسين حياة الملايين من العراقيين وتسهيل الوصول إلى الخدمات المالية.